ثلاثة خدوش ورسالة حبّ

إيزابيلا ڤـولوڤنيك | ثلاثة خدوش ورسالة حبّ

القيّمتان: إيلانيت كونوپني، آية لوريي
13.4.2024

بقلم: إيلانيت كونوپني

“دعونا لا نسمّي الأشياء باسمها. فللأشياء هوامش مسنّنة، حياة نباتيّة شهوانيّة”.
أليخاندرا پيزارنيك[1].

تخلق إيزابيلا ڤـولوڤنيك عالمًا أشب بمتاهة، يتأرجح بين فضاءات منزليّة متخيّلة ومشاهد محليّة، مع إدارة حوار تتشابك فيه السياقات مع مشاهد من تاريخ الفن ومن محيطها القريب. تعطي حيّزا للثقافات الفرعيّة مثل موسيقى الميتال والمصورات الإنترنتيّة، وتتطرق إلى ثقافة ما بعد الإنترنت (فن يتحاور مع جماليات الشبكة والثقافات الفرعيّة التي نمت داخلها) وعناصر جماليّة من أفلام الرعب. تعنى أعمالها بتمثيلات نسائيّة وحيوانيّة في ثقافات ولغات مختلفة، وبالشيطنة ونزع الصفات الإنسانيّة كموقع لتعزيز خفيّ أو كقوة بديلة ؛ تعنى أيضًا بمواضيع الهرميّة، علاقات القوة، الجنسانيّة والرغبات العنيفة- في المجتمع، الثقافة والنفس البشريّة.

لمتابعة القراءة ...